ناقشت دراسة في كلية تكنولوجيا المعلومات استخدام المفاتيح التقليدية والمفاتيح الكمية في الشبكات المعرفة بالبرمجيات، للطالبة سؤدد صفاء، بإشراف الدكتور الحارث عبد الكريم عبد الله.
بينت الدراسة أن تطوير توزيع المفاتيح الكمية أو التشفير الكمي تم خلال العقد الماضي؛ وثبت أن المفتاح الكمي آمن ضد هجمات الكمبيوتر ويعتبر كحل واعد للأمن المطلق ضمن أنظمة التشفير طويلة الأجل.
وأوضحت الطالبة إمكانية استخدام المفتاح الكمي للشبكات المعرفة بالبرمجيات، لذا نقترح مخططًا لدمج المفتاح الكمي في بروتوكول طبقة النقل الآمنة، حيث يسهم ذلك كثيرًا في تعزيز عملية المصادقة والتشفير لاتصالات برتوكول أوبن-فلو.
رافع عبد القادر