اعلنت جامعة بابل عن افتتاح الدراسة الأولية المسائية في (16) كلية علمية وانسانية من كليات الجامعة الـ (19) ماعدا كليات المجموعة الطبية (الطب،و طب الاسنان ،و الصيدلة ) للسنة الدراسية 2016-2017.

وقال مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية الدكتور قحطان الجبوري ان خطة القبول ستشمل قبول (3106) طالب وطالبة بواقع قبول(450) طالبا في كلية التربية للعلوم الانسانية باقسامها الانكليزية ،والعربية، والجغرافية ، والتاريخ ، والعلوم التربوية والنفسية ، وقبول كلية الفنون الجميلة (440) طالب وطالبة في اقسام الفنون التشكيلية،والتربية الفنية، والتصميم،والفنون المسرحية ، وقبول كلية الهندسة (381) طالب وطالبة باقسامها المدني،والميكانيك،والكهرباء،والكيمياوي،والبيئة،والعمارة، وقبول كلية التربية الاساسية (380) طالب وطالبة بأقسام اللغة العربية، واللغة الانكليزية ، والعلوم العامة،والجغرافية ، والتاريخ ، والتربية الخاصة،وقبول كلية العلوم (175) طالب وطالبة في اقسام علوم الحياة ، والكيمياء ، وعلم الارض التطبيقي ، وقبول كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة (150) طالب وطالبة ،وقبول كلية تكنولوجيا المعلومات (135)طالب وطالبة في قسمي الشبكات ، والبرامجيات.

واضاف: ان الخطة تضمنت ايضا قبول كلية الادارة والاقتصاد (130) طالب وطالبة في قسمي الادارة الصناعية ، والعلوم المالية والمصرفية ، وقبول كلية الاداب (125) طالب وطالبة في قسمي اللغة العربية ، والاجتماع ،وقبول كلية هندسة المواد (120) طالب وطالبة في اقسام المعادن ، والبوليمر، والسيراميك ، وقبول كلية التربية للعلوم الصرفة (120) طالب وطالبة في قسمي الرياضيات ،والفيزياء ، وقبول كلية الدراسات القرآنية (120) طالب وطالبة في قسمي علوم القرآن ، ولغة القرآن واعجازه ،وقبول كلية الهندسة /المسيب (100) طالب وطالبة في قسمي هندسة السيارات ، وهندسة الطاقة ، وقبول كلية التمريض (50) طالب وطالبة ،وقبول كلية العلوم للبنات (50) طالبة في قسم علوم الحياة.

وبين مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية الدكتور قحطان الجبوري أن التقديم سيكون عبر ملء الاستمارة الالكترونية المعلن عنها في الموقع الالكتروني الرسمي للجامعة وبحسب ضوابط وشروط التقديم للدراسات المسائية في الجامعات العراقية .

ولفت الدكتور الجبوري الى أن الدراسات المسائية يمكن تسهم في معالجة الاختناقات المالية التي تواجه الكليات وامكانية استخدامها في توفير البنى التحتية وزيادة اعداد القاعات الدراسية وتوسيع المختبرات العلمية.

بقلم / عادل الفتلاوي